علاقتنا بالأمازيغية بدأت مع أسلافنا.. وصلت إلينا.. وهانحن نوصلها إلى خلفنا..
أطفالنا الصغار.. براعمنا.. أحباب الله في صبحية أمازيغية تجمع بين التراث والبراءة.. بين الماضي والحاضر..
هي فرصة رائعة لنقل القيم الثقافية إلى أجيالنا الصاعدة بطريقة ممتعة وملهمة ..
فمعا نغرس في نفوس الأطفال حب التراث والاعتزاز بالهوية الأمازيغية والمغربية..